شارك التخصص

عن التخصص

تعتبر لغة الإشارة المنفذ الوحيد لاختراق جدران الصمت والخروج بفئة الصُم من العزلة المفروضة عليهم، وهذا ما يؤكده اهتمام العديد من الجمعيّات والمؤسّسات الرسميّة وغير الرسميّة العاملة مع هذه الفئة من ذوي الإعاقة بلغة الإشارة الخاصة بهم، حيث تعتبر لغة الإشارة اللغة الثالثة في المجتمع الفلسطيني من حيث الاستخدام ضمن العديد من العائلات التي تضم أشخاص صُم بعد اللغة العربية واللغة الإنجليزية. وتعد لغة الإشارة عملية التواصل ما بين فئات الصم وباقي أفراد المجتمع والتي ترتكز بالدرجة الأولى على عمل ودور مترجم لغة الإشارة المؤهل باعتباره جسراً تواصليّاً بين الأشخاص الصم وكافّة أفراد المجتمع. يهدف البرنامج إلى الإرتقاء بلغة الإشارة وإيجاد بيئة ثقافيّة أفضل للأشخاص الصُم والخرّيجين، ويساهم في فتح آفاق واسعة للتعلّم والاندماج في كافّة مناحي حياة الأصم، ومستجيباً للحاجة بضرورة وجود الترجمة الإشارية كحق لهذه الفئة أينما وجدوا.

سعر الساعة

10 دينار أردني

معدلات القبول

  • جميع أفرع التوجيهيناجح