عن التخصص
تعدُّ اللغة بشكل عام من أهم ميزات الإنسان الطبيعية والاجتماعية، ومن أهم المهارات التي تفتح لك آفاقاً جديدة، وهي الوسيلة الأفضل للتعبير عن الاحتياجات الخاصة بالفرد، والجماعة، كما أنها المنبر الرئيس للتواصل على المستوى المحلي والعالمي.
إن المهارات اللغوية أصبحت مطلوبة بشدة في عالم الأعمال، وفي الوظائف الدبلوماسية وغيرها، كما أنها مطلوبة في العديد من المؤسسات التجارية الدولية التي تعمل في أكثر من دولة، حيث تحتاج تلك المؤسسات إلى أفرادٍ متحدّثين بأكثرِ من لغة للتواصل عملياً ومهنياً.
اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.
لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.
سعر الساعة
غير معروف
معدلات القبول
- جميع أفرع التوجيهيناجح