جامعة بيرزيت

تجربة جميلة جداً واتمنى العودة لها

برغم كل الظروف المحيطة بجامعة بيرزيت الا انها تبقى قلعة التعليم العالي في فلسطين

.

جامعة بيرزيت مميزة أكاديميا و على صعيد البنية التحتية المتطورة جدا ، و لكن مشكلتها الكبيرة و يتحمله القائمون على الجامعة و ادارتها ، الحريات الكبيرة الممنوحة للحركات الطلابية و هذا أكبر خطأ و ما يحصل في الجامعة من اضرابات عبثية أكبر دليل و هي الجامعة الوحيدة التي تضرب كثيرا عن الدوام و هذا ادى لتراجع تصنيفها المميز لا يصح ولا يجوز أبدا ان تتدخل الحركات الطلابية و خصوصا أنها حزبية و يجب تحجيمهم من خلال المنع بالقوة اي حالة اغلاق قسري و هذا لتستعيد الجامعة عافيتها

جامعة بيرزيت وإن واجهت مشاكل وظروف صعبة الا انها تبقى دوماً في القمة كما عهدناها دوماً كل الحب والتقدير لجامعتنا الحبيبة وكل التقدير لأساتذتنا الكرام وتحديداً أساتذة كلية القانون ومعهد الحقوق وكل الشكر للمرشدة لمى الصافي. فقد مرت السنوات كلمح البصر بكل فصلٍ جديد نخوض تجربة مميزة وممتعة ونحقق هدفٍ جديد، فلا توجد كلمات معبرة تعطي جامعتنا حقها فقط شكرا لك جامعتني.

أكثر شيء حبيته بالجامعة المكتبة اللي بجانب كليتي الاداب كنت أحضر المحاضرات وبوقت فراغي اقعد بالمكتبة وادرس أو اقضي وقتي بقراءة شيء مفيد ، والأشياء الي ما كنت احبها هي بعد مسافة الكليات عن بعضها البعض بحيث إذا كنت متأخرة وكانت محاضرتي بعيدة رح أتأخر عن وقت المحاضرة أكثر ، كنت بتمنى لو يتوفر سيارات صغيرة عشان توصلني ع محاضرتي بشكل أسرع ، ما كنت احب المواصلات برضو ، مثلا خلصت ع الساعة ٣ محاضراتي وما الاقي ولا اي سيارة برا الجامعة ويكون كمان أزمة طلاب هاد كان أكثر شيء بكرهه بكل الجامعة وتعامل السائقين بتعالي مع الطلاب ، وتعامل بعض المدرسين مع الطلاب بإحباط وتشهير وسوء معاملة ، كمان كنت بتمنى لو خلوني اتدرب في مجال الترجمة قبل التخرج بس مع الاسف ما في ولا اي تدريب ولا اي فرصة تساعدني اشتغل بعد التخرج ، بيرزيت بس بتخرج طلاب أما تعلمهم كيف يكملوا بعد التخرج مش موجود ، حتى صورتي وكل معلوماتي حذفوها من رتاج وهاي سياسة فاشلة بصراحة المفروض تضلها معلوماتي عاساس اذا بدي اشوف علاماتي أو خطة الطالب أو أي اشي وبس والله

جامعة سيئة جدا, خصوصا على المستوى التعليمي

جزء كبير من الدكاترة مفكرين حالهم ختموا الحياة وانت عبد عندهم وما إلك رأي ولا يتم احترامك. والدكاترة المحترمين صفر علم. الإدارة ديكتاتورية جداً ولو إلك حق كطالب من دكتور خلص ودع حقك لأنك مزبلة بالنسبة إلهم ومن تجربة شخصية هالحكي. والحرية هاي الي بتغنوا فيها هي مجرد منظر ولا بتقدم ولا بتأخر عند أول مشكلة حقيقية الطالب بكتشف هادا الاشي.

سيئة جدا لا اتذكر فصلا واحدا جرت فيه عملية التسجيل بسلاسة , اضرابات وعطل كثيرة فصول قصيرة جدا ومواد لا تاخذ حقها في التدريس , مما يسبب ضغطا وتوترا شديدا , تجربة لا انصح احدا بها

أنت منذ بيرزيت غيرك

جامعة فاشلة من حيث التعليم والادارة والتكلفه وكل ما تتميز به هو كثرة اضراباتها التي لا تعود بفائدة ، جامعة مادية الى ابعد الحدود

مركز تعليمي مرموق

تجربة متوسطة

كانت جيدة ولكن يجب أن يكون التقدم العلمي للطاقم التعليمي من حيث المراجع أفضل من ذلك يجب أن يكونوا مطلعين على ما تم الوصول إليه. بالنسبة للوضع النشاطات يجب ان يكون برامج و انشطة متوفرة أكثر لفئة الإناث والإعلان عنها بشكل أفضل حيث بعض النشاطات تتم والطلاب لم يسمعوا بدلك لأن الإعلان مش فعال. وأخيراً والأهم نتخرج من الجامعة بالكم العلمي ولكن ما مراه بسوق العمل ليس فعال بتتاتاً. فيجب أن يتم وضع سنة في كل تخصص يربط ما تم تعلمه بالواقع العملي في السوق. بالنسبة لأهل القدس والصعوبة التي نواجهها بعد التخرج من لغة فيجب على الجامعة تقديم نصائح ومن الممكن مساقات إجبارية لغة العدو لجميع الطلبة وذلك لما نواجهه من مصاعب بحياتنا كافة وليس العملية فقط فيجب على الجميع تعلم لغة العدو لفهم ما يدور حولنا.

جامعة بيرزيت جامعة منفوخة اعلاميا تظهر الحرية في جانب وتطمسها في الجانب الاهم (الجانب الاكاديمي), حيث ان الجامعة بحاجة ماسة لتغيير كثير من السياسات والاهتمام بجودة التعليم اكثر وبنظام التقييم والمراجعة وعمل لجنة من دكاترة الجامعة قادرة *حقا* على احضار حق الطالب حتى وان كان الخصم دكتور جامعي اختبئ خلف مكانته في الجامعة حين ظلم او استخدم صلاحياته بغير حق.

احب جو الدراسه فيها و توفر ما يحتاجه الطالب من مكتبه و كتب و عياده و كافتيريات و أساتذة الجامعه جيدون جدا، اتمنى تحسين فيها المواصلات فأحيانا لا نجد مواصلات سريعا فنصل البيت متأخرا و أيضا كثرة الاضرابات أمرا يجب حله.

الديمقراطية

قبل تسجيلي في جامعة بيرزيت اتيح لي منحة دراسية كاملة في احدى جامعات في جزيرة قبرص التركية لكن تقيم جامعة بيرزيت كان متقدم بحوالي 100 عن تقييم الجامعة التي حصلت فيها على منحة . أما الان تقيم جامعة بيرزيت تراجع عن ذالك العام بحدود 500 جامعة للخلف بيرزيت تعاني من ادارة سيئة جدا جدا

سيئة جدا

تجربة جميلة جدا . فأعيد هذه العبارة التي لطالما قالها الخريجين: ( انت منذ بيرزيت غيرك)وبالرغم من الصعوبات ولكن تم تخطيها ونتمنى أن ترجع بيرزيت منذ قبل وتصبح ديمقراطية بحزب واحد يجمع كل الأحزاب وفصل السياسة الخارجية عن الجامعة، فكلنا أبناء شعب واحد ، وشكرا .

سيئة

بيئة الجامعة ، الأصدقاء جو الجامعة

تجربة مليانة عقبات السيئات اكتر من الاشياء المنيحة في الجامعة كل فصل اضراب وتاخير وضغط علينا والادارة غير جيدة لا تصلح انها تكون ادارة اصلا

خلوها ع الله

أتمنى أن تكون جامعة بيرزيت بيئة ديمقراطية أكثر و إعطاء الطلاب و العاملين حقوقهم حتى لا تؤثر على المسيرة التعليمية. لقد استفدت من بيئة بيرزيت ولكن أرى أن عمليتي التعليمية سيئة نوعاً ما. أولاً:تدني علامات القبول لطلاب الهندسة ( انا طالب في قسم الهندسة المدنية).فمن السهل جداً الحصول على علامة أعلى من 80 في درجة التوجيهي و الذي يعني بأنه سيعطي فرصة للعديد من الطلاب لدخول هذا التخصص.و بما أن علامة الطلبة الأكاديمية من امكانها التعبير عن نوعية الشخص(السلوك,حب الدراسة,...).لاحظت بأن عدد الطلاب المتميزون في دفعتي قليلة مقارنةً بباقي الطلاب..عندما اتشارك في مشروع مع الطلاب فأنا من يقوم بالمشروع وحدي..او عند اخذ مساق معين فتصبح البيئة مشوشة و مزعجة غير قابلة للتعلم .. عدا عن سلبيتهم أو أنهم فقد يريدون النجاح لا اكثر.. فمن هنا نعلم أن الجامعة تهتم بأموال الطلاب و ليس التعليم!(صحيح عن كونها شخصية ولكن العصر تغير و يجب التركيز على سلوك و مصداقية التعلم)..ثانياً: الأسعار البهظة في الجامعة سواء من طباعة او كافتيريات ... ثالثاً: التأخر في رصد منح و التقسيط.. 4)ضعف النشاطات اللامنهجية في كلية الهندسة

اكتسبت خبرة كبيرة من بعض الدكاترة واستطعت الدخول بمجال الأبحاث العلمية ونادي الكتاب كان تجربة مفيده وجميله ولكن الجامعة خاصة المكتبة بحاجة إلى تحسين كثير ويجب إضافة مكتبة لكلية الصيدلة لأن مكتبة واحده غير كافيه والمكتبة الموجودة في الجامعة غير مريحة وتفتقر للتهوية والاضاءة

كانت تجربة جميلة استمتعت بالدراسة في بيرزيت كونت دائرة معارف واسعة، وكمان بيرزيت عملت صقل لشخصيتي، بقدر احكي اكتر، بس بتصفي المشكلة في سلوك بعض افراد الجامعة الي دائما كان يعكس الجانب السيء.

في البداية أردت الدراسة في جامعة بيرزيت بحسب ما سمعته عن الجامعة, اذ وأفاجأ بعد دخولي الجامعة من سوء المعاملة التي تحدث من قبل العاملين من الجامعة من اساتذة,عاملين, مساعدين... لم تكن تجربتي الجامعية في نطاق ما توقعته, عدا عن التعرض للتقليل من قبل بعض الاساتذة بسبب تحصيلهم العلمي الاعلى مني, لم يتم احتساب ظروفي النفسية الصعبة التي كنت أمر بها خلال فترة زمنية محددة ولم يتم وضع حالتي الصحية الصعبة التي أدت الى دخولي للمستشفى ثلاث مرات خلال اسبوع بعين الاعتبار, بل وقوبلت بالطرد من قبل استاذي الجامعي من مكتبه ورسوبي في مادة أخرى بسبب تغيبي عن تسليم مشروعي في نفس اليوم الذي ادخلت به الى المشفى -على الرغم من احضاري اوراق تثبت مرضي ودخولي الى المشفى-

تجربة مميزة وجميلة، جو ديموقراطي مفعم بالفعاليات، جامعة عريقة

ألم ومعاناة وإذلال